وأسألُ نَفسي :
لِماذا أُحبُّكِ رغم اعتِرافي
بأن هوانا مُحالٌ .. مُحالْ ؟
ورغم اعتِرافي بأنكِ وهمٌ
وأنكِ صُبحٌ سريعُ الزّوالْ
ورغم اعترافي بأنكِ طَيفٌ
وأنكِ في العِشقِ بعضُ الخيالْ
ورغمَ اعتِرافي بأنكِ حُلمٌ
أُطارِدُ فيهِ ..
وليسَ يُطالْ
وأسألُ نفسي لماذا أحبكْ
إذا كنتِ شيئًا بعيدَ المنالْ
لماذا أحبكِ في كلِّ حالْ
لماذا أُحبكِ أنهار شوقٍ
وواحاتِ عِشقٍ
نَمَتْ في عُروقي وأضحَتْ ظِلالْ
وأسألُ نفسي كثيرًا . كثيرًا
وحين أجبتُ
وجدتُ الإجابة نفس السؤالْ
لِماذا أُحبكْ
لِماذا أُحبُّكِ رغم اعتِرافي
بأن هوانا مُحالٌ .. مُحالْ ؟
ورغم اعتِرافي بأنكِ وهمٌ
وأنكِ صُبحٌ سريعُ الزّوالْ
ورغم اعترافي بأنكِ طَيفٌ
وأنكِ في العِشقِ بعضُ الخيالْ
ورغمَ اعتِرافي بأنكِ حُلمٌ
أُطارِدُ فيهِ ..
وليسَ يُطالْ
وأسألُ نفسي لماذا أحبكْ
إذا كنتِ شيئًا بعيدَ المنالْ
لماذا أحبكِ في كلِّ حالْ
لماذا أُحبكِ أنهار شوقٍ
وواحاتِ عِشقٍ
نَمَتْ في عُروقي وأضحَتْ ظِلالْ
وأسألُ نفسي كثيرًا . كثيرًا
وحين أجبتُ
وجدتُ الإجابة نفس السؤالْ
لِماذا أُحبكْ

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق