ســــيدى القـــاضى
عاشــــقه تتكــــلم فـانصـــــت لاحـــــلامى
أنــــــى أدمنـــــت وجـــــــودة
وبـــة عشــــــت احـــــــلى أيـــــامى
قـابلــــــــت نـــــاس منهــــــم مـــــن ابـــــكانى
ومنهــــــم لدمعـــــى لا يبــــــالى
وهــــــــــو عنـــــــدة دمعــــــى غـــــــالى
ولمــــــا بغـــــــرق فــــى بحـــــــر الايـــــام
بلقـــــية نــــدى قلــــــبى رفيــــــق لاحــــــلامـى
هــــو مــــــن يشعـــــرنى بالامــــل وأصبــــح كــــل الامـــانى
احببـــــتة فــــــوق قــــدرتــى وأحتـــــمالى
ومشـــاعرى لــة تجــــاوزت قــامــــوس عبــــاراتى
ومهـــما كتبـــــت فـــــلن تكفـــــية أبيــــاتى
اســــــرق مـــن الزمــــن لحـــــظات لاقـــــترب منـــــه بخيــــالى
واســــــافر الــــية عــــــبر افكـــــارى لاجــــد نفســـــى
واكمــــــل مشـــــوارى وأقسمــــــت أن أحبــــــه حـــــتى ممــــاتى هــــذه حكـــــايتى ســـــيدى القــــاضى
عاشــــقه تتكــــلم فـانصـــــت لاحـــــلامى
أنــــــى أدمنـــــت وجـــــــودة
وبـــة عشــــــت احـــــــلى أيـــــامى
قـابلــــــــت نـــــاس منهــــــم مـــــن ابـــــكانى
ومنهــــــم لدمعـــــى لا يبــــــالى
وهــــــــــو عنـــــــدة دمعــــــى غـــــــالى
ولمــــــا بغـــــــرق فــــى بحـــــــر الايـــــام
بلقـــــية نــــدى قلــــــبى رفيــــــق لاحــــــلامـى
هــــو مــــــن يشعـــــرنى بالامــــل وأصبــــح كــــل الامـــانى
احببـــــتة فــــــوق قــــدرتــى وأحتـــــمالى
ومشـــاعرى لــة تجــــاوزت قــامــــوس عبــــاراتى
ومهـــما كتبـــــت فـــــلن تكفـــــية أبيــــاتى
اســــــرق مـــن الزمــــن لحـــــظات لاقـــــترب منـــــه بخيــــالى
واســــــافر الــــية عــــــبر افكـــــارى لاجــــد نفســـــى
واكمــــــل مشـــــوارى وأقسمــــــت أن أحبــــــه حـــــتى ممــــاتى هــــذه حكـــــايتى ســـــيدى القــــاضى

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق